التعامل مع مثيري العنف
بقلم
/ عباس سبتي
تعليقاً على ما نشر في " المعلم " تحت عنوان " المشكلات السلوكية ..في
المدارس " ، وتأكيداً على ما طالبناً بحلول لعلاج ظاهرة ومشكلة العنف المدرسي
اخترت العنوان لمقالة نشرت في موقعي : المسار للبحوث التربوية والاجتماعية ،
لتنبيه المسئولين بالتربية على بعض الحلول التي قدمناها في مقالات لنا في موقعنا
أو في " المعلم " .
-
ليس هناك
أحد يتحمل سلوك المعتدي لذا يمكن الاستعانة بأحد موثوق ليوقف سلوك المعتدي فكل
واحد يحق له أن يشعر بالأمان لذا المعتدي لا يجعل أحد يشعر بالأمن .
-
هناك
طريقتين إما عدم الانصياع لأقوال المعتدي أو ماذا تفعل إذا واجهت المعتدي وجهاً
لوجه .
-
يوجد مكون
ثالث مهم من مكونات عملية التسلط والعنف فإلى جانب المعتدي والضحية هناك المارة أو
شهود العيان لهم دور سلبي أو إيجابي ، سلبي إذا شجعوا المعتدي على عدوانه بينما
هناك دور إيجابي لشاهد عيان الذي يمنع المعتدي من سلوكياته الخاطئة ويقف إلى
جانب الضحية ويسهم في وقف العنف والتسلط ،هذا .
-
إعادة
النظر بنظم ولوائح العنف والشغب بعد استعانة المعتدي على أجهزة التكنولوجيا
لارتكاب هذا العنف .
-
التحاق
الطلبة بدورات تدريبية منها زرع الثقة بالنفس والدفاع عن النفس وكيفية الرد على
العدوان وكيفية مواجهة الزمرة أو الشلة
و...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق