الجمعة، 13 مايو 2016

التعامل مع مثيري العنف




التعامل مع مثيري العنف
بقلم / عباس سبتي

          تعليقاً على ما نشر في "  المعلم "  تحت عنوان " المشكلات السلوكية ..في المدارس " ، وتأكيداً على ما طالبناً بحلول لعلاج ظاهرة ومشكلة العنف المدرسي اخترت العنوان لمقالة نشرت في موقعي : المسار للبحوث التربوية والاجتماعية ، لتنبيه المسئولين بالتربية على بعض الحلول التي قدمناها في مقالات لنا في موقعنا أو في " المعلم " .

-         ليس هناك أحد يتحمل سلوك المعتدي لذا يمكن الاستعانة بأحد موثوق ليوقف سلوك المعتدي فكل واحد يحق له أن يشعر بالأمان لذا المعتدي لا يجعل أحد يشعر بالأمن .
-         هناك طريقتين إما عدم الانصياع لأقوال المعتدي أو ماذا تفعل إذا واجهت المعتدي وجهاً لوجه .
-         يوجد مكون ثالث مهم من مكونات عملية التسلط والعنف فإلى جانب المعتدي والضحية هناك المارة أو شهود العيان لهم دور سلبي أو إيجابي ، سلبي إذا شجعوا المعتدي على عدوانه بينما هناك دور إيجابي لشاهد عيان الذي يمنع المعتدي من سلوكياته الخاطئة ويقف إلى  جانب الضحية ويسهم في وقف العنف والتسلط ،هذا .
-         إعادة النظر بنظم ولوائح العنف والشغب بعد استعانة المعتدي على أجهزة التكنولوجيا لارتكاب هذا العنف .

-         التحاق الطلبة بدورات تدريبية منها زرع الثقة بالنفس والدفاع عن النفس وكيفية الرد على العدوان  وكيفية مواجهة الزمرة أو الشلة و...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق